بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

أين تجد ملاذًا في التقاليد الدينية الجيدة، الجزء 4 من 11

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
في العصور القديمة، إذا أراد الملك قراءة التقارير، كان الأمر يستغرق، وقتاً طويلاً جداً -أحياناً أياماً، أو أسابيع أو أشهر أو سنوات- ليحصل على جميع التقارير التي يحتاجها. في الوقت الحاضر، أشعر أنني أفضل حالاً من الملك. أنا فقط أبحث على شبكة الإنترنت وأرى الأشياء التي أريدها. وفي العصور القديمة، إذا أراد الملك إرسال الأخبار، كان على العديد من الناس أن يركضوا، كان على العديد من الخصيان ترتيب ذلك بقلق؛ والعديد من الخيول كان عليها أن تنشر حوافرها في جميع أنحاء الأرض. وكان على العديد من الناس انتظار أمر الملك وعودة الأمر. في الوقت الحاضر، يمكننا فقط الضغط على بعض الأزرار وسيتم إرسالها.

كما أنه في الوقت الحاضر من السهل جداً التحقق من أي أخبار مزيفة. ولا يزال الناس يجرؤون على نشر معلومات كاذبة. حتى الراهب، على سبيل المثال يتحدث بالهراء وينكر كل البوذيين وكل ذلك. وتران تام -زيف وصيتي. لم يكن لدي أي وصية لأحد. فقط قصيدتي. كتبتها لخطيبي السابق منذ زمن طويل- منذ عقود عديدة جداً. وخو استخدمها! استخدمها وقال إنها وصيتي. يا إلهي. وهوه بوو قال إنه مايتريا بوذا. أوه، أيميتوفو! هل تريدون رؤيته على أنه مايتريا بوذا خاصتكم؟

انظروا، كما أنه في الوقت الحاضر، بحال اتهمك شخص ما بشيء ما، ثمة فرصة أكبر بالنسبة لك لإثبات أنك بريء. وأيضاً، أي أخبار كاذبة تتحدث عنك، إذا علمت بشأنها، يمكنك توضيحها على الفور والرد عليها. الأمر فقط أنني لم أفعل ذلك أبدًا من قبل لأنني لم أبحث أبداً على المواقع الإلكترونية حتى وقت قريب. أنا أقوم بعملي فحسب، وأهتم بشؤوني الخاصة. هذا هو السبب. وجميعكم أيها التلاميذ، لديكم وسائل أكثر مني. إذا كان هناك أي شيء خاطئ، أي أخبار كاذبة، عليكم أن تبلغوني بها حتى أتمكن من الاهتمام بها. أو على الأقل يمكنني أن أشرح لكم بحيث لا يراودكم الشك فيما نقوم به.

بالنسبة لقناة سوبريم ماستر التلفزيونية، كل شيء قانوني، على سبيل المثال، هكذا. لكن لا يزال بإمكان الناس أن يجدوا طريقة ماكرة للتشهير بنا واتهامنا زوراً. هذا كله باطل. هم لا يخافون من الجحيم. حتى لو كنت لا تؤمن بأنني بوذا أو أي شيء، أنت تعرف أنني أفعل كل الأشياء الصالحة وأقول كل الأشياء الصالحة. أنا لا أحاول أبداً إيذاء أي شخص أو أقول أي شيء مؤذي لأي شخص، ولا أتهم أحدا زوراً. حتى هم يفعلون كل ذلك لي.

إذا آذيت شخصاً بريئاً وصالح، فسيكون عليك أن تدفع الكثير في الجحيم - 10.000 مرة أكثر مما تفعله لهم. لكن البعض لا يخافون من الجحيم، لأن بعض الرهبان يقولون أنه لا يوجد جحيم حتى. ومثل البابا فرانسيس الذي يعلن بأن الله سيغفر كل شيء، لذا استمر بارتكاب الخطيئة مرة أخرى. لهذا السبب المجتمع سيء. لأن هؤلاء الذين يسمون قادة المجتمع وقادة الأديان - الذين يثق بهم الناس ويؤمنون بهم - يقولون كل الهراء، يبذرون كل ما هو مخالف، لأنهم أشرار. هم من الجانب السلبي للكون.

لذا يجب أن تعرف من هم. وتعتني بنفسك حتى لا تتبعهم وتسقط في الجحيم. هذا كل ما أريد تذكيركم به. يمكنهم أن يفعلوا ما يريدون ويمكنهم الذهاب إلى الجحيم، ولكن ليس عليكم أن تتبعوهم لتذهبوا إلى الجحيم أيضاً. كن يقظاً. اهتم بشؤونك الخاصة. إذا كان هناك أي شيء خاطئ -لأنه ليس لدي الوقت دائماً للتحقق من الإنترنت ورؤية كل الأخبار المزيفة، ولكن أنتم لديكم الفرصة، لديكم وقت أكثر مني - عليكم أن تخبروني. لا تدعوا الأمر حتى بعد 20 عاماً حتى أكتشف بنفسي أمر تران تام أو هوي بو! أنا لا أعرف ماذا تفعلون يا رفاق. أنا لم أعلمكم أبداً الأشياء التي فعلها تران تام أو هو بوو. لذا يجب أن تعرفوا أن كل هذا باطل.

يجب أن تدركوا أنه ليس مني. وإذا قرأتم قصيدتي، أو حتى حصلتم على أحد كتب قصائدي من قبل، ستقرؤونها وتفهمون أنه لا علاقة له بها! أنا كتبت القصيدة لأننا انفصلنا -كان لدي خطيب قبل زوجي السابق. وهو أيضاً طبيب. قابلني في مطعم، ومن ثم بعد عدة مرات، دعاني إلى منزله، عيادته. ثم أراد أن يتزوجني. لقد أراني صندوق بأكمله مليء بالمجوهرات، والألماس وكل ذلك. ثم أرادني أن أذهب للقاء موظفي عيادته وتقديمي لهم بصفتي حبيبته. لكني كنت خجولة جداً. فكرت، "ماذا أفعل هناك؟ لا علاقة لي بهم. أنا لا أعرف أي شيء عن عيادتك." لذا أنا لم أذهب. رفضت الذهاب. وبعد أن تمت خطبتنا، كنت أعمل مع اللاجئين الأولاسيين(الفيتناميين) في المخيم، في مبنى اللاجئين. يُطلق عليه "ألاتش." أ- ل- ا- ت- ش.

في ذلك الوقت، كان اللاجئون الأولاسيون (الفيتناميون) يتدفقون إلى ألمانيا، وكذلك العديد من البلدان الأخرى، وبدون أي شيء - أو لم يكن لدى بعضهم أي شيء، لا ملابس على أجسادهم حتى. لذا فإن كاريتاس والحكومة الألمانية في ذلك الوقت، باركهم الله - عسى أن يباركم الله ويدخلهم الجنة إلى الأبد - كان عليهم إحضار بطانيات وانتظروا في المطار للفهم بها، وإبقائهم دافئين وإحضارهم في الحافلة لأخذهم إلى أي مبنى فارغ لهم لاستقبال اللاجئين. عملت في ذلك الوقت في ألمانيا - في معسكرين. الأول كان في آلاتش. حيث كنت مخطوبة لأول طبيب قابلني. ثم بعد أن انفصلنا... لأنني عملت بجد، انتقلت.

في البداية، كنا معاً، ولكن بعد ذلك انتقلت إلى مخيم اللاجئين لأنه كان هناك الكثير من العمل هناك، وكنت تقريباً المترجمة الوحيدة طوال النهار والليل. كان عليّ أن آخذهم إلى المستشفى، وإحضارهم إلى عيادة الولادة في مستشفى التوليد وكل ذلك. وأثناء الليل، أحياناً كانوا يتشاجرون مع بعضهم البعض أو يتشاجرون لسبب ما - كان المكان ضيق جداً وكان الناس يتوترون ولم يعرفوا ماذا يحدث لهم بعد ذلك. لذا بقيت هناك أيضاً طوال اليوم، طوال الليل. أولاً، كان لا يزال لدي بعض الوقت للذهاب إلى المنزل قليلاً، لبضع ساعات. لاحقاً، لم يكن لدي وقت على الإطلاق، لذا بقيت طوال النهار، وطوال الليل في إحدى الغرف الصغيرة في مخيم اللاجئين. وكنت أطبخ هناك، وآكل هناك، وأنام هناك وآخذهم إلى أي مكان ضروري - غالباً إلى المستشفى. وحتى أطباء الأسنان -كان لديهم كل أنواع المشاكل في ذلك الوقت، لأنهم جاءوا مؤخراً، وبعضهم كان مريضاً وحتى أسنانهم مكسورة بسبب القراصنة. وكانوا مصابين بالتهابات ومتورمين، وكان الأطفال يولدون - كل أنواع الأشياء.

طلبت منه أن يأتي لتقديم المساعدة معي لأنني لم أستطع العودة إلى المنزل. وكان يأتي ويلعب مع الأطفال في بعض الأحيان، ثم أصبحت الزيارات أقل فأقل، وبعد ذلك أصبح لدينا تواصل أقل ووقت أقل مع بعضنا البعض، لذا انفصلنا في النهاية، وهكذا كتبت تلك القصيدة. إنها تحطم الفؤاد، مثل: "إذا أنا مت غداً فأنا أترك هذا وذاك الميراث لك." في الواقع، لم يكن لدي الكثير. إنها مجرد قصيدة، مثل: "أنا أشعر بالفراغ، حياتي فارغة ومحطمة الفؤاد." هذه القصيدة له. لا أستطيع أن أخبركم باسمه، لكن لديه عيادة خاصة من والديه بالفعل- عائلة غنية.

وقد قدمني إلى كل عائلته، كل من تبقى من عائلته - إخوته، وأخته، وحتى أنه ... أحضر ابنة أخيه الصغيرة التي ولدت قبل شهر فقط، ليعرفني عليها. كان مخلصاً جداً. رجل طيب. كان يطبخ لي دائماً، كما لو كنت لا أعرف كيف أطبخ. كان يطبخ فقط. كان يطبخ بشكل ممتاز. لا أعرف كيف. مثل هذا الطبيب الألماني ويمكنه طهي الكاري، الكاري التايلاندي، وحتى الحساء الأولاسي(الفيتنامي) وجميع أنواع الأشياء. لذا سمحت له بذلك.

كنا سعداء إلى أن وصلت مشاكل اللاجئين الأولاسيين(الفيتناميين) إلى حياتي، ولم أستطع أن أتركهم هناك. لم يكن هناك أحد هناك في الليل- نادراً ما كان يأتي متطوع أو متطوعان، لكنهم كانوا يأتون لبضع ساعات فقط أو ربما يوم واحد، وبعد ذلك كان لديهم أعمالهم الخاصة وعائلاتهم بعيداً عن المخيم. لذلك كنت أنا فقط هناك طوال اليوم، طوال الليل، حتى عندما لم يكن هناك أي موظفين. وبالطبع، الرجل هو رجل. التقت به ممرضة لأنه كان يعمل أيضاً كـ... يعمل الأطباء أحياناً في عيادتهم الخاصة، لكنهم يرغبون أيضاً في الحصول على خبرة في مستشفيات أخرى أيضاً. لذا لم يكن لديه الكثير من الوقت للاستمرار في القيادة مسافات طويلة لرؤيتي في مخيم اللاجئين، وعندما كان هناك، كنت مشغولة أيضاً على أي حال.

أحياناً لم أكن هناك حتى. كنت آخذ اللاجئين إلى طبيب الأسنان، إلى المستشفى، مستشفيات مختلفة بنفس اليوم. كنت آخذهم هنا وهناك، وهناك. ثم بعد ذلك كنت أذهب إلى هناك، هنا، هنا، لأجمعهم جميعاً وأعيدهم إلى المنزل. لذا لم يكن لدى كلانا الكثير من الوقت. وبالطبع، لم أكن سعيدة، لكني اضطررت لذلك. ثم التقت به الممرضة وأصبحا على ما يرام معاً. كنت محطمة الفؤاد، بالطبع، ولكن بعد ذلك كنت مشغولة وهو مضى في حياته، وأنا واصلت حياتي.

وفيما بعد التقيت بخطيبي الثاني، الطبيب الذي كنت متزوجة منه، أنتم تعرفونه- لديه صور وكل ذلك لترونها. هو ليس أكبر سناً مني، مثلما كذب أحد الرهبان بهذا الشأن، الراهب ثيتش مينه تانه. هو(الراهب ذو الأحزمة المتعددة الألوان) قال أن زوجي كان كبير جداً بالسن، وجلبني إلى ألمانيا من فيتنام. هذا ليس صحيحاً على الإطلاق. هو لا يعرف أي شيء. أو ربما هو يتقصد قول ذلك، مثل، أنا أستحق الحصول على رجل كبير بالسن.

Apr. 12, 2021, Thích Minh Tánh: سافرت الراهبة تشينغ هاي إلى الخارج، وكانت تعمل ممرضة، (نعم) وقدمت العلاج... عندما كانت في فيتنام، [قابلت] ألمانيًا، كان رجلًا عجوزًا. تزوجته، وأحضرها إلى ألمانيا.

لا، هذا ليس صحيحاً. هو أكبر مني بسنة واحدة فقط. ولدينا نفس يوم عيد الميلاد. هو أكبر مني بسنة واحدة، بالحساب المادي، يوم الميلاد الرسمي، وهو ليس عيد ميلادي على أي حال. هو أكبر مني بسنة واحدة، إذا كان الأمر يحتسب هكذا. لكن ربما الغربيين يبدون أكبر سناً قليلاً، وقد كان لديه لحية، لذا كان يبدو أكبر قليلاً. لكنه ليس كذلك. هو أكبر مني بسنة واحدة فقط. لقد أخبرتكم عدة مرات، هو أفضل زوج يمكن العثور عليه. والخطيب أيضاً - رجل رائع. يا إلهي، بحال تزوجتن جميعاً برجل مثل هذان الرجلان، ستكن سعيدات إلى الأبد. لن ترغبن بأي رجل آخر، لن ترغبن أبداً بالنظر إلى أي رجل آخر. لذا الآن، بعد ذلك، أنا تزوجت الخطيب الثاني، وهكذا تم ذلك.

Photo Caption: مزيج جيد، ينير حياة الكثيرين!

تحميل الصورة   

مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد