بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
عنوان
نسخة
التالي
 

Bearing Witness: Without Forgiveness, Love Cannot Fully Develop

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (نيلوفر) في إيران:

مرحباً أيتها "المعلمة السامية"، المعلمة الحبيبة والأكثر رحمة في كل العوالم. وبارك الله بفريق عمل "سوبريم ماستر تي في" و شكراً لكم على خدمتكم غير المشروطة. معلمتي العزيزة، أريد أن أشارك معكِ تجربتي الصغيرة، والقيّمة أيضاً. إنني أدرك أن كل نصيحة أو شيء جديد تخبرنا به المعلمة هو بالتأكيد من أجل السمو بنا ولا ينبغي لنا أن نتجاهله. وأتذكر أن المعلمة قالت ذات مرة أن علينا أن نطلب المغفرة والتحرر الأبدي وأن نتقدم بالشكر قبل وبعد التأمل، وكنت مستمرة بفعل ذلك وما زلت أفعله؛ وأواصل طلب المغفرة من الله عز وجل.

وذات يوم، رأيت مقطع فيديو لرجل كان في تجربة موته المؤقت، وقد تم توبيخه بشدة بسبب سوء تصرفه مع زوجته فسأل الله أن يعيده إلى الحياة للتعويض وقال: "إن زوجتي تركتني دائمًا لله".

ولا أعرف كيف حدث أن ظهر زوجي أمام عينيّ ورأيته في موقف ذلك الرجل وشعرت بمعاناته وخوفه في نفس الظرف.

ثم بكيت إلى حد ما وقلت في نفسي: "الويل لي، كما لو أنه لا يزال هناك شيء ما في نفسي ضد زوجي".

وشعرت بشيء من عدم التسامح وكنت أقول: "يا الله، أنا تلميذة المعلمة الأكثر رحمة وأمارس العطف والمحبة، فكيف تذهب الطاقة مني إلى شخص وتسبب له المعاناة والخوف حتى في العالم الآخر"؟ وفي غضون لحظات، سامحته تماماً.

وكيف يمكنني أن أطلب المغفرة ولا أغفر لأحد بنفسي؟ وفي تلك اللحظة، توسعت رحمتي كثيراً حتى جاءت هذه الجملة من قلبي إلى لساني: "إنني أسامح كل أولئك الذين أضروا ويضرون وسيضرون بي في الماضي والحاضر والمستقبل".

ثم رأيت نفسي في مكان زوجة ذلك الرجل التي، بسبب عدم تسامحها، أبقت هذه الرابطة الكارمية مستمرة وتسببت بعودة ذلك الرجل إلى هذا العالم للتعويض. فقلت (في نفسي) إذا ذهبت طاقة عدم الغفران مني إلى شخص ما، فسوف تحافظ على الرابطة الكارمية للتعويض و/أو الانتقام. ونتيجة لذلك، سوف تؤدي إلى التناسخ وانسداد طريق تحرري الأبدي. وكنت أعرف هذا في ذهني.

وأدركت أن هذه الحالة وأجواء الاستغفار كانت بسبب بركاتك من خلال تعليم نفس الصلوات التي أوصيت بها. ومنذ ذلك الحين، كانت أجواء الاستغفار وسوف تظل معي. وأتذكر بوضوح بداية تفشي وباء كوفيد-19. فقد أصبنا به جميعاً بعد حفلة عائلية. وفي اليوم الثاني عندما كنت أتناول الحبوب، ومن مسافة نصف متر، مرت أرواح فيروسات كورونا من أمامي وقالت: "أنتِ في حالة مغفرة، لذلك نحن أيضاً نغفر لكِ ولا علاقة لنا بكِ"، وشفيت من المرض خلال يومين. وهناك، آمنت أكثر وقلت: "يا إلهي، لم أكن مخطئة أنني في نور المغفرة وأجوائها النورانية".

عزيزتي المعلمة، أشكركِ على جميع بركاتك من أجل سمونا الروحاني. وآمل أن أكون تلميذة صالحة لكِ. وأضع بكل تواضع كل إخفاقاتي ونجاحاتي بين يدي الله. وتمنياتي لـ "المعلمة السامية" بالصحة و السلامة وكذلك تحقيق إنقاذ العالم والعالم الخضري، عالم السلام. أمين، (نيلوفر) من إيران.

الأخت المستنيرة (نيلوفر): شكراً لكِ على رسالتكِ القوية. لقد لامس ما شاركتِه قلوبنا وعقولنا وساعدنا كذلك على إدراك قوة المغفرة.

ولدى المعلمة بعض كلمات الحكمة لكِ: "الأخت (نيلوفر) غير المتحفظة، إن ما واجهته هام جداً وهو مفتاح العيش في العالم كتجسيد لمحبة الله. فدون المغفرة، لا يمكن أن تتطور المحبة بشكل كامل. ونواجه في هذا العالم أشياء كثيرة نشعر أنها خاطئة. ويسيء الناس معاملتنا وغالباً ما نرد بإغلاق القلوب أو الانتقام، وهذا يفصلنا عن طبيعتنا الحقيقية ويحبسنا في دورة الكارما. وطريق الخروج هو الغفران بكل إخلاص. وإن رؤية الله في الآخرين هي الأفضل، بما في ذلك تجاهل الأنا والجسد والعالم الوهمي. وإذا استطعنا أن نفعل هذا، فنحن أحرار على هذا المستوى من الوجود، ويمكن لله أن يستخدمنا حقاً لمباركة الآخرين وشفاء الكوكب. وعندما نغفر، نطلق سراح الآخرين معنا من الكارما ونسمح لكلا الطرفين بالانفتاح لتلقي التنوير والمعجزات الإلهية. عسى أن تواصلي والشعب الإيراني المتفهم تجربة رحمة الله العظيمة".
مشاهدة المزيد
أخبار جديرة بالاهتمام - برقيات قلبية  46 / 100
1
2024-05-12
1718 الآراء
11
5:11

Sharing the Profound Experiences at COP27

2024-04-08   907 الآراء
2024-04-08
907 الآراء
13
2024-03-15
1006 الآراء
15
2024-02-26
1928 الآراء
18
2024-02-15
883 الآراء
19
2024-02-10
1408 الآراء
22
2024-01-29
1580 الآراء
23
2024-01-28
1647 الآراء
25
2024-01-23
1241 الآراء
26
2024-01-22
2395 الآراء
29
2024-01-15
1325 الآراء
30
2024-01-11
1252 الآراء
31
2024-01-09
2070 الآراء
33
2:11

How to Be Vegan and to Know God Almighty

2023-12-31   1438 الآراء
2023-12-31
1438 الآراء
34
2023-12-28
1308 الآراء
36
2023-12-13
1292 الآراء
37
2023-12-10
1531 الآراء
39
5:35

Witnessing that Master Was “Vairocana Buddha”

2023-11-21   1635 الآراء
2023-11-21
1635 الآراء
43
5:18
2023-11-03
4114 الآراء
46
2023-10-12
1700 الآراء
47
2023-10-09
1827 الآراء
48
2023-10-06
974 الآراء
52
2023-08-18
1253 الآراء
57
5:55

A Heartline from Pyongyang Folk Arts Group

2023-08-07   877 الآراء
2023-08-07
877 الآراء
58
4:20

Sharing Beautiful Photos Taken at Blessed Moments

2023-08-02   1232 الآراء
2023-08-02
1232 الآراء
59
2023-07-27
1693 الآراء
61
2023-07-22
1603 الآراء
62
2023-07-20
1775 الآراء
63
7:29

Sharing the Wondrous Experience with the UFO

2023-07-12   2624 الآراء
2023-07-12
2624 الآراء
65
2023-07-02
2365 الآراء
66
2:40

Vegan Festival in Seoul, Korea

2023-07-01   1283 الآراء
2023-07-01
1283 الآراء
69
2023-06-26
2950 الآراء
70
2023-06-25
1680 الآراء
71
2023-06-24
1579 الآراء
72
5:29

A Sneak Peek at the New Spiritual Realm

2023-06-19   3508 الآراء
2023-06-19
3508 الآراء
73
2023-06-16
994 الآراء
74
8:23

Sharing a Perspective on the Future of the Earth

2023-06-13   19426 الآراء
2023-06-13
19426 الآراء
78
2023-06-01
893 الآراء
81
2023-05-26
3278 الآراء
83
2023-05-19
1674 الآراء
84
2023-05-18
3542 الآراء
85
2:42

عيد أم سعيد لوالدة الكون.

2023-05-14   2275 الآراء
2023-05-14
2275 الآراء
86
2023-05-06
2190 الآراء
89
2023-04-30
5755 الآراء
90
2023-04-25
1630 الآراء
92
2023-04-22
1314 الآراء
93
2023-04-21
2054 الآراء
96
5:46
2023-04-17
1452 الآراء
98
5:11
2023-04-13
1263 الآراء
99
2023-04-12
1312 الآراء
100
2023-04-10
1127 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-05-19
43 الآراء
2024-05-19
54 الآراء
2024-05-18
994 الآراء
6:54
2024-05-17
350 الآراء
35:53

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-05-17   74 الآراء
2024-05-17
74 الآراء
2024-05-17
51 الآراء
2024-05-17
1185 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد