بحث
العربية
 

والآن، من خلال الجمع بين الصلاة اليومية القوية وأداة "سوبريم ماستر تي ڤي ماكس"، يمكننا حقاً ملء العالم بالنور حيث يمكن لكل الناس استخدام أجهزتهم ليصبحوا عوامل شفاء للكوكب.

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (شين سين) في الصين:

أكدت رؤيتي الداخلية مرة أخرى أن كل شيء تقولينه صحيح تماماً. وبعد اتباعي للمعلمة في الممارسة الروحانية لعقود من الزمن، أشعر بالامتنان للعديد من المعجزات التي منحتِني إياها.

وفي صباح 5 نوفمبر 2024، وأثناء ممارستي للتأمل بطريقة "كوان ين"، رأيت أن "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" كانت تبث في السماء الزرقاء العميقة. لقد كان مشهداً ملفتاً للنظر بشكل خاص لأن الخلفية الزرقاء الفاتحة لبرنامج الأخبار مع شعار المعلمة السامية الأحمر متغايرة مع السماء الزرقاء العميقة. وقد كان المشهد مفاجئاً. لماذا تبث "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" في السماء؟ ونظرت حولي وخلفي بشكل غريزي، ورأيت أن الأجهزة الموضوعة في مواقع مختلفة كانت أيضاً تعرض "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" في نفس الوقت مع "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" في السماء. وقد كنت في حالة من الدهشة، ورأيت​ طاقة غير مرئية تتدفق وتتغير بسرعة في السماء، وأدركت بوضوح أنه كان تحويل الطاقة. وقد سما الكون بسبب بث "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".

وشعرت أنني كنت خطاً مستقيماً عمودياً مع طاقة قوية على جانبيّ الخط، تتقلص باستمرار وتمتد من الأعلى إلى الأسفل مثل الأطوال الموجية. وكان كل انكماش يجعل التوسع التالي أكثر امتداداً واتساعاً حتى أصبح في النهاية انكماشاً وتوسعاً متزامناً وقوياً.

واعتقدت في الأصل أن "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" في السماء كانت إسقاطاً لـ "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" على الأرض، ولكن قيل لي أن هذا مجرد إسقاط بواسطة المعلمة - الله الرحيمة من الكون الأسمى، وحتى من مصدر الكون. وكان الغرض منه نقل محبة السماء وقوة البركات من خلال القناة القوية لـ "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" إلى الأرض والكون، وتزويد الكوكب والكائنات بالطاقة للخلاص والشفاء والرفعة الروحانية. كما أنه من خلال هذه القناة يمكن للكائنات الحية أن تتلقى محبة الله وبركاته مما يمكّنهم من الصحوة والسمو الروحانيين. واتضح أن ذلك كان الهدف المقدس وراء تعاليم المعلمة المتسقة والتركيز على تشغيل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" من خلال نوافذ متعددة. وهكذا، أدرك بعمق مدى عظمة وإبداع المعلمة، المصممة لهذا الكون. ومن أجل بقاء الأرض وسلامة جميع الكائنات، قامت المعلمة، بمحبة ورحمة وحكمة لا مثيل لها بإنشاء "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".

وفي الوقت نفسه، صرخت كم نحن محظوظون ومباركون بأننا أصبحنا تلاميذاً للمعلمة. وما دمنا نثق بصدق بالمعلمة الحية المستنيرة، فسوف نشهد ونستمتع دائماً بالمعجزات، وحتى سنصبح معجزات.

إنني أحبكِ بعمق وأشكركِ أيتها المعلمة القادرة - (مايتريا بوذا!) (شين سين) من الصين.

الأخت المبتهجة (شين سين)، شكراً لكِ على رسالتك. وفي الواقع، المعلمة هي حقاً المصممة الكونية الأكثر إبداعاً. ومن اللافت للنظر وضوح خطتها لمساعدة الأرض! ولدى المعلمة رسالة مُحِبة لكِ:

"الأخت المتبصرة (شين سين)، شكرًا لك على كونك ممارسة مخلصة ومجتهدة للكوان يين ومحبة ومخلصة لله، وبالتالي اكتساب بعض المعرفة الكونية من خلال "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، يتصل العالم البشري حقاً الآن بطريقة لم تكن موجودة في الماضي أبداً ولأنها تبث في جميع أنحاء العالم. وهذا يسمح بوصول قوة البركات إلى الكرة الأرضية بأكملها مرة واحدة. والآن، من خلال الجمع بين الصلاة اليومية القوية وأداة "سوبريم ماستر تي ڤي ماكس"، يمكننا حقاً ملء العالم بالنور حيث يمكن لكل الناس استخدام أجهزتهم ليصبحوا عوامل شفاء للكوكب. وإذا فعل الجميع ذلك وأصبحوا خضريين، فسوف تتحقق الجنة على الأرض قريباً جداً! فلتكن مشيئة السماء. عسى أن تنعمي والصين السعيدة دائماً بخير نور البوذات. أنتِ في قلبي المُحِب إلى الأبد!".