تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (نسوادي) في كينشاسا، عاصمة جمهورية الكونغو الديمقراطية:عزيزتي المعلمة المطلقة وفريق العمل النبيل في "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، شكراً جزيلاً لكِ أيتها المعلمة على منحي هذه الفرصة للخدمة في مطعم (لوفينغ هت) الخضري حيث يتم تشغيل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" على مدار الساعة يومياً، مثل ينبوع إلهام يشع دائماً بمحبة المعلمة وبركاتها. ويستمر المجال المغناطيسي المحيط في التطهير والسمو. وأقوم طواعية بتداول مكتبة طريقة (كوان يين) المتنقلة عدة مرات خلال الأسبوع لنشر تعاليم المعلمة، وردود الأفعال من القراء إيجابية.ومع الترتيب الذكي من الله، كان منظم جولة طعام كينشاسا 2024 يتطلع قدماً لمشاركة مطعم (لوفينغ هت) وقد رتب لنا أن نكون المحطة الأولى. وفي يوم الحدث، وبمحبة المعلمة وبركاتها، رحبنا بالجميع أولاً. ثم أوضحنا أن كلمة "مطعم" (ريستورانت) مشتقة من الفعل "استعاد" (ريستور)، أي "أوقفَه على قدميه ثانية" و جدد طاقته. وتعريف كلمة "المطعم" (ريستورانت) مدهش: "الطعام أو العلاج مع فضيلة إصلاح القوة المفقودة". ومع وضع هذا في الاعتبار، يقوم مطعم (لوفينغ هت) بإعداد الطعام بمحبة وطهي الأطباق الخضرية اللذيذة. وقال الطبيب اليوناني الشهير (أبقراط): "دع الطعام يكون دواءك والدواء يكون طعامك". لذلك، عند تناول الطعام، ينبغي على المرء أن يختار بعناية، ليس الطعم فقط، بل خصائص الأغذية ومصادرها.وفي النهاية، قدمنا أن سبب الاحترار العالمي هو صناعة تربية الحيوانات الكثيفة. والطريقة الأبسط لحل المشكلة هي كما قالت المعلمة: "المحبة هي الحل الوحيد". "أحبوا أمة الحيوانات، وسوف نكون خضريين. أحبوا الأرض، وسوف نحافظ على البيئة. أحبوا العالم، وأنقذوا الكوكب". وصفق الضيوف بحرارة تعبيراً عن امتنانهم للمعلومات التي قدمناها مما أتاح لهم حُسن فهم تأثير الطعام الموجود في أطباقهم على الصحة وأمة الحيوانات والبيئة والأرض في المستقبل.وقد أحب جميع الضيوف الأطباق التي أعددناها لهم وسألوا ما إذا كان هناك أي معلومات عن كيفية طبخ الأطباق الخضرية. واقترحنا عليهم زيارة موقع: SupremeMasterTV.com/fr1/cookingوقبل المغادرة، حصل الجميع أيضاً على هدية جميلة: كتاب: "المحبة هي الحل الوحيد" ومنشورات: العيش البديل، وقائمة طعام مطعم (لوفينغ هت) وبطاقات التعريف: بـ "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" ومطعم (لوفينغ هت). وشكر الجميع مطعم (لوفينغ هت) على حسن التنظيم والضيافة الحارة. شكراً جزيلاً أيتها المعلمة على منحنا هذه الفرصة الثمينة لنشر الخضرية. (نسوادي) من كينشاسا، عاصمة جمهورية الكونغو الديمقراطية.الأخ المجتهد (نسوادي): يسعدنا أن نسمع عن نجاح فعاليتك. ولا أحد يعرف أبداً حياة مَنْ تلك التي قد تتأثر وكيف تنتشر الرسالة الخضرية عندما تتم مشاركتها مع الآخرين. عسى أن تنعم وشعب جمهورية الكونغو الديمقراطية الطيب بسلام الله في داخلكم، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".ملاحظة، لدى المعلمة رسالة لطيفة لك: "الأخ (نسوادي) كريم الأخلاق، أنا من يجب أن أشكرك وفريقك على تحقيق نفس الفكرة عمليًا. لو لم أكن مشغولة جدًا وملتزمة في وضعي الحالي، لسررت بالانضمام إليكم والقيام بالشيء ذاته بشغف شديد بدافع الحب للعالم وسائر الكائنات فيه! يسعدني أن أعرف أنك تعمل على تحقيق حلمك بإنقاذ العالم! من الرائع الترويج لنمط العيش الخضري. وبالتأكيد، من المنطقي أن يكون المطعم هو المكان الذي يمكن للمرء استعادة الطاقة فيه. فهو يعطي معنى جديداً لمهمة المطعم المقدسة. والمطاعم الخضرية فقط هي التي يمكن أن يقال أنها تستعيد قوة عملائها. وفي حين أن مطاعم لحوم الحيوانات تكدس الكارما السيئة وسوء الصحة على مرتاديها، تجدد المؤسسات الخضرية الصحة الجيدة وتفتح أبواب السماء لضيوفها! عسى أن تنعم وجمهورية الكونغو الديمقراطية الرائعة بالراحة في العظمة الإلهية إلى الأبد. احتضنكم جميعا بكل محبتي!"